أي يا أيها الذين صدقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, خافوا الله, واحذروا عقابه بفعل ما أمركم به وترك ما نهاكم عنه, ولتتدبر كل نفس ما قدمت من الأعمال ليوم القيامة
وعن ابن مسعود قال : إن الكذب لا يصلح منه جد ولا هزل، ولا أن يعد أحدكم شيئا ثم لا ينجزه، أقرءوا إن شئتم { يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين} هل ترون في الكذب رخصة؟ وقال مالك